بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

الحدائق: جلب الجمال والراحة إلى حياتنا، الجزء 1 من 3

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
تم التعرف على البستنة لأول مرة في أوروبا كشكل فني من القرن السادس عشر، عندما أصبحت رمزاً "للجمهورية المثالية"، تثيرها صور حديقة عدن. أشادت المعلمة السامية تشينغ هاي، وهي بستانية متحمسة، بمتعة البستنة في العديد من المناسبات قائلة ما يلي ضمن اجتماع مع أعضاء رابطتنا في فرنسا: في منازلكم، إن وجدتم فسحة، حتى ولو حديقة صغيرة، ازرعوها وكلوا مما يليكم. وبهذا الشكل لن تضطروا للاتكال على السوبر ماركت. (نعم.) وفي حال حدوث أي طارئ، تجدون دوما ما تسدون به رمقكم. الزراعة سهلة للغاية. والمزروعات التي تحتاجها ليست مكلفة ولا شاقة. عندما كنت في ألمانيا، كنت متزوجة حينها. كان لدينا حديقة صغيرة، وكنا أنا وزوجي، نزرع الطماطم. كانت الشتول تعطينا كميات كبيرة من الطماطم. وبعضا من الزهور لمذبح بوذا. يا إلهي، لقد واصلت النمو. معطية الكثير من الزهور، والكثير من الطماطم. كما قمت بزراعة النعناع، وبعض الخس، والكزبرة. ليس بكميات كبيرة بالطبع، لكن من الرائع أن تأكل مما تزرع! إحساس جميل.
مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء  (1/3)
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد