تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
والآن مع برقية محبة من (كاليب) في أستراليا:أود قبل كل شيء أن أشكر المعلمة على قناة "سوبريم ماستر تي في" وجميع المتطوعين للعمل فيها الذين يحافظون على استمرار هذه القناة العزيزة من أجل الكوكب. وأكافح مرات عديدة لأجد أي شيء مثير للاهتمام لمشاهدته في مكان آخر وأشعر بالدهشة دائماً بالعلم والتكنولوجيا التي أجدها رائعة ومقاطع الحيوانات التي تجعلني أضحك، وكذلك كلمات الحكمة التي تلامس قلبي وروحي على قناتنا سوبريم ماستر تي في! وأثناء حضور التأمل الجماعي، كانت لدي تجربة مجيدة. وأشعر بأن قوة التأمل الجماعي في مركزنا يتم تضخيمها بشكل كبير مقارنة بالتأمل في المنزل لأن رؤاي تبدو أكثر تفصيلاً وأسهل للمشاهدة.وفي أواخر عام 2021، شاهدت رؤية هائلة للمعلمة فوق الأرض وهي تذرف الدموع بغزارة مياه البحيرة وتخترق الطاقة المظلمة المحيطة بالأرض في ذلك الوقت. وكانت دموعها تفتح ثغرة في مجال الطاقة المظلمة حتى يمكن للنور من عالم (إيهوس كيه) أن يدخل الغلاف الجوي وكوكبنا.ولكن مؤخراً، في مارس 2023، وفي التأمل الجماعي، كنت فوق الكوكب مرة أخرى وفي هذه المرة تمكنت من رؤية حلقة من الملائكة يقفون جنباً إلى جنب ويشكلون دائرة كبيرة جداً بحيث لا يمكن عدهم. وأدركت أنها كانت حلقة وقائية لحمايتنا من الطاقة السلبية وخلق ملاذ آمن لكل أولئك الذين يستحقون العودة إلى الديار. وكان الملائكة جميعهم متجهين نحو المركز ومتوهجين بالنور الذهبي ويقفون مثل الفرسان الأفاضل. وداخل الدائرة، تمكنت من رؤية العديد من الأرواح وبعض الأصدقاء من مختلف الأديان ممن التزموا أيضاً بمبادئ مماثلة لمبادئ طريقة (كوان ين)، وركزوا جميعاً على طريق العودة إلى الديار، في دائرة الحماية.وكانت المعلمة فوقنا، وكان نورها شديد النقاء مع طيف من اللون الأزرق، ولكن هذا قد يكون سواد الكون أو أن الفضاء يعكس بعض اللون الأزرق من خلال جسد المعلمة الشفاف. وكان إصبع السبابة للمعلمة يشير إلى عالم (إيهوس كيه) وبدا أيضاً أنه يلامسه والنور يشع نحو الأسفل من خلال جسدها وثوب النقاء السماوي. وكان النور كثيفاً كنور ألف صاعقة، ومع ذلك في كل مرة كنت أحدق فيها بسهولة، أصبح مفعماً بطاقة الإنجاز والنعيم المطلق. وشعرت أن المعلمة كانت الآن تطلق آخر نداء لها للعودة إلى الديار، وأن كل بكائها وألمها في السابق كان قد تركز الآن على الساعين المخلصين الذين يريدون العودة إلى الديار.وبالنظر إلى أعمال العنف الأخيرة في الأخبار والكوارث التي لا تُعد ولا تُحصى والتي يبدو أنها تحدث أكثر بمعدل عشرة أضعاف، أشعر بالامتنان للحماية ولمعرفة وجهة ذهابي مع المعلمة التي فعلت كل ما هو ممكن لتجنب وتأخير الأزمة المتصاعدة الحالية. وقد كانت عائلة (كوان ين) عائلتي الحقيقية حيث أشعر أنني في المنزل وأنني مرتاح البال. شكراً لكِ أيتها المعلمة، على هذا التأكيد الداخلي. (كاليب) من أستراليا.الأخ الممتن (كاليب): نقدر مشاركتك لرؤاك الداخلية التي تُظهِر مدى ما قامت به المعلمة لمساعدة جميع الكائنات على الأرض. ومن الصعب تصديق أن معظم الأفراد ما زالوا لا يتبعون توجيهاتها ولا يقبلون مساعدتها. ونصلي أن يفقد عالم الخداع قبضته على سكان الأرض وأن يصحو كل البشر ويصبحوا خضريين قبل فوات الأوان. عسى أن تسمو والشعب الأسترالي المفعم بالحيوية بنور السماء، فريق عمل "سوبريم ماستر تي في".ملاحظة. لدى المعلمة رسالة المحبة هذه لك: "الأخ المؤمن (كاليب)، سأفعل أي شيء لمساعدة الكائنات على هذا الكوكب كي تتحرر من هذا العالم. ويعتصر الحزن قلبي أن الكثير منهم لا يقبلون مساعدتي. فعقولهم تحاصرها الأوهام. ولو أدركوا فقط المحبة الحقيقية التي تنتظرهم في العوالم الأسمى، لن يكتفوا أبداً بما يعتقدون أنهم يريدونه هنا. ولن أستسلم، لذا من فضلكم، لا تفعلوا أنتم ذلك أيضاً. وبغض النظر عما سيحدث في المستقبل، فأنت محميون، لذلك ساعدوا الآخرين على الصحوة حتى يتحقق العالم الخضري، عالم السلام في النهاية. عسى أن تنعم وأستراليا المشرقة برعاية الله المُحِبة إلى الأبد".