لا أعرف ما إذا كان أي رجل أو أي امرأة سيفعل مثل هذا التعبير العاطفي هكذا. فالكلاب، يفعلون ذلك. يفعلون ذلك من صميم قلوبهم، أنت تشعر به. ليست مجرد أفعال فحسب. يضعون كل محبتهم في ذلك.
"أميرة يتيمة، بيعت كجارية، وصلت إلى منزل التاجر دانافاه. لكن زوجته… " أوه، يا رجل. بوسعكم معرفة الباقي. لم أقرأه، لكن بوسعكم معرفة الباقي. امرأة أخرى من جديد. لكن زوجته، مولا، انتابها الشك حالما رأت الفتاة الجميلة السماوية تدخل منزلها. ولحظة وقع نظر مولا على فاسوماتي، رأت فيها منافسا لها… " كما أظن، كما ظننتم. " ... منافس على زوجها." لا يمكن لومها، أليس كذلك؟ النساء، نحن هكذا. ما العمل؟ نحن نحب أزواجنا كثيرا، لا يمكننا التفكير بوجود أي شخص آخر بجوارهم، تشبهها، حتى أنها أكثر جمالاً. أخبار سيئة. "انتابها الشك حتى بزوجها السوي." لم يكن زوجها يفكر بأي شيء من هذا. كان يشعر بأنه رحيم للغاية، ويشعر بالآسف على فتاة بريئة تماما بمثل هذه الحالة المتدهورة، لذا أراد مساعدتها. هذا ما فكر به الزوج، لكن الزوجة لم تصدق. لذا الآن، "بفضل سلوكها الجميل، كان لـ فاسوماتي تأثير سحري على الأسرة. كما أن شذا رزانتها وروعة طبيعتها ألهم دانافاه لتسميتها بـ شاندانا." أي خشب شاندان. شاندانا. خشب الصندل. لأنها نقية للغاية وبريئة ولطيفة، مثل خشب الصندل.
خشب الصندل، الناس يبجلونه في الهند. يستعملونه في الاحتفالات المقدسة. يقومون بتقديمه للقديسين والحكماء. يستخدمونه لأغراض متسامية للغاية، وللعطر، لأصحاب المنازل من ذوي المنولة الرفيعة، الأميرة وما إلى ذلك. (ياجنا. ياجنا. عندما نشعل النار، ياجنا هي النار المقدسة التي أثناء إشعالها يتم إنشاد المانترا. ) نعم. عندما تقرأ السوترا. ( هذا يدعى ياجنا. أجل. عندما نردد المانترات، نقوم بالياجنا. ) نعم، يستعملون ذلك كبخور. (نعم.) وعندما يتم قراءة السوترا المقدسة أو الكتاب المقدس، يرمون القليل منها في النار (نعم.) لتقديمه للسوترا. كما لو أنها تقدم للرب الذي تكلم السوترا، أو القديس، أو البوذا. لذا، يستعملونه للأغراض المقدسة فحسب، وبعض الناس يستخدمون العطر. والقديسين والحكماء في الهند، بحال استخدموا أي شيء، هم يستخدمون زيت خشب الصندل العطري أو المسحوق، أو المعجون للحماية من البعوض. أو لجعل رائحتهم جيدة عندما يضطرون للتفاعل مع الناس الآخرين. لذا، العديد من التلاميذ العلمانيين في زمن البوذا، عندما كانوا يأتون، دائما ما يحضرون معهم مسحوق خشب الصندل أو الزيت لتقديمه للبوذا، و / أو للرهبان من حوله.
بالمناسبة كم عمر ابنتك؟ ثلاثون؟ (أربعة وعشرون.) أربعة وعشرون، لا عجب. ( ستبلغ الرابعة والعشرين في ديسمبر. ) الجميع حوالي الخامس والعشرين، لا يفكرون سوى بأنفسهم. هذا ما قالوه لي. لم يصبحوا راشدين حتى الثلاثين. ثلاثين، وتصبح بالغ. ذهبت التفاحة. لقد فقدتها. لاكي، اعادها لك. التفاحة المباركة، قدّريها مع حياتك، يا رجل. بحال تركتها تذهب، الناس سوف… تعرفون كيف. سيقفزون عليها، ربما لا ترين تفاحتك مرة أخرى. صحيح، أليس كذلك؟ (نعم.) كما تعلمون، أنا أعرف كل شيء. المعلمة على علم بكل شيء.
إذاً ، بالطبع، الأب، الأب المتبني الثاني، كان مفتون بها كذلك لدرجة أنه لقبها بـ شاندانا. ومعناه خشب الصندل. إذا، هذا يعني عطر، ثمين، نقي (تقية. تقية) تقية، جميلة، مقدسة حتى. كيف يمكن للزوجة تحمل ذلك. هل يمكنكن؟ ربما لا. بحال تبنى ابنة بهذا الجمال، مثلي، على سبيل المثال، أعتقد أنكم لن تلقبونني شاندانا. من المحتمل أن تلقبونني أيا كان، "ماذا؟ أنت، أيا كان، اخرج من هنا." " كانت زوجته مولا مغرمة به للغاية وتشعر بالحسد. كانت تظن أنه لا بد لهذه الزهرة السامة أن يقضى عليها في مهدها". الزهرة السامة، هكذا لقبتها. يجب أن تناديها بـ ابنتها، لأن زوجها تبناها، حتى أنه لقبها بـ شاندان. لم أكن أعرف أننا نحن النساء سيئات للغاية! التوبة والتوبة والتوبة. ربما سأتصرف بنفس الطريقة. بالطبع، سأتصرف بنفس الطريقة. أنا لست أفضل من أي شخص آخ. لاكي، ليس لديها زوج، هذا الشيء يعفيني. يعفيني، لأنه ليس لدي زوج، لذا، ليس علي القلق بشأن ذلك. ( يا معلمة، أنت تمزحين. ) أنا أمزح، بالطبع. ظننت أن الزوجات الهنديات تقيات للغاية، مطيعات جدا لأزواجهن. كيف يمكن لهاتين المرأتين إظهار العكس؟ ماذا حدث للنساء الهنديات في تلك الأيام؟ ظننت أنه في الأيام الخوالي النساء الهنديات كن أفضل، أكثر طاعة، أكثر إذعاناً من النساء الهنديات في العصر الحديث. لكني مخطئة. انظروا لهذا!
قالوا أن النساء الهنديات لا يطلقن أزواجهن أبداً. ربما هذا لم يعد صحيحا في الوقت الحاضر، بعد الآن. هن يذهبن إلى الكلية، ويقابلن فتيان من اختيارهن، ويخبرن الآباء، "إما هو أو لا أحد." ماذا بوسع الوالدين أن يفعلوا؟ وإلا سيغادرون المنزل. لديهم شهادات، هم شباب، لا يقهرون، يخرجون سوية، يجدون شقة صغيرة، يقيمون معا. وعندما يصبح لديهم طفل صغير، يعيدونه معهم. ثم تنسوا جميعاً، الكثير من الغفران والمحبة وتنسوا كل شيء. وعندما يكون لديهم مشاكل، يعودون للمنزل أيضا، وبالتالي عليكم حلها. ( في الحقيقة، يا معلمة، في ذلك الوقت، كان هناك زيجات متعددة. كان الأزواج يتزوجون زيجات متعددة، العديد من الأزواج يحتفظون بزوجتين أو ثلاث زوجات. ) بعد أن جاء المسلمون أو قبل ذلك؟ (كان في ذلك الوقت فقط.) سابقاً… ( الآن ) لا. ( لا يمكننا الاحتفاظ بأكثر من زوجة. ) زوجة واحدة فقط؟ (نعم.) لكن الرجال المسلمين يمكنهم الزواج بالعديد من الزوجات، أليس كذلك؟ رأيت ذلك. (نعم.) رأيت ذلك. (نعم، يمكن للرجال المسلمين ذلك.) قابلت العديد من الرجال الذين لديهم ثلاث أو أربع زوجات. (أي مسلم ...) لذا، عندما تحدث معي، نظر إلي، أنا لم أنظر إليه. كي لا يسيء فهمي ويظن بأنني ربما أريد أن أكون زوجته الرابعة أو شيء من هذا. تحدثت معه بشكل جدي جدا. ( لهذا السبب يشعرن بالحسد. لهذا السبب يعادين للنساء الأخريات. ) آه! حسنا. لماذا؟ يمكنهم فعل ذلك. (نعم، نعم.) حسنا. ليس مهماً، هذا ليس من شأننا. هنا لدينا زوجة واحدة. واحدة تسبب مشاكل بما يكفي بالفعل، ألا تعتقدون ذلك؟ أعتقد أن أي رجل يحب أن يكون لديه زوجتان، هو رجل شجاع. علينا أن نقول، " مذهل! بطل المصدر الخاطئ."
أي رجل، أي امرأة، من يسعهم العيش معاً لنصف حياتهم، أنا أقدّر ذلك بالفعل. زواجي كان جيدا جدا، لكن لسنتين فقط، أكثر أو أقل، عدة سنوات، لذا لا يسعني قول الكثير سواء كان يسعني الاستمرار أم لا. ولكن بالنسبة لكم يا رفاق للعيش معا، غريبان من أي مكان - بلدان مختلفة، أسماء مختلفة، خلفيات مختلفة - تجتمعا معا وتعيشا معا طوال الحياة، البقاء معا طوال الوقت حتى، تناما معاً. تقومان ببعض الأعمال معاً، لذا يبقيان معاً طوال الوقت. أنا أقدركم حقا. أنا معجبة بقوتك. لا أعلم إن كنت سأتحمل الآن. سابقاً، كنت مجرد فتاة، فتاة عادية. ذهبت للعمل، وزوجي يذهب للعمل، وكنا نعود للمنزل ونرى بعضنا البعض في الليل، فقط في عطلة نهاية الأسبوع، ذهبنا للرقص، مشاهدة الأفلام، رؤية الأقارب، التسوق. لذا، كان الوقت بسيط جدا ولطيف. لم يكن هناك ما نتشاجر بشأنه. لكن الآن أنا أتشاجر مع الكون بأسره، لذا أنا لا أعرف ما إذا كان يمكن لأي زوج أن يتحملني، أو يمكنني تحمل أي رجل بجواري. أنا لا أعرف ما إذا كان يمكن لأي رجل أن يستمر خمس دقائق كزوج بجواري. أو ما إذا كنت سأستمر خمس ثوان بوجود أي زوج على الإطلاق بجواري. لذا، أنا لا أعرف. أرى أنك تزوجت لفترة طويلة، وأنجبتما أطفالا معا، ومازلتم سعداء معا. أشعر أن هذا معجزة. لديك قوة سحرية. حقا! لأنه هذه الأيام، على ما أظن، أنا لا أعرف ما إذا كان يسعني تحمل أحد، باستثناء كلابي. كلابي، لا يغتابونني. وهم متعاطفين للغاية. لا يحكمون علي أبدا، ولا حتى من الداخل.
كلابي ليست ظريفة فحسب، بل متعاطفة أيضا، محبة ولطيفة. ليلة أمس، أخبرتكم أني كنت منهكة للغاية و مثقلة طوال اليوم، وطوال الليل أعمل رغم ذلك، مع كل الأشياء التي فعلوها دون أن يخبروني. الجميع يريدون أن يصبحوا زعماء إذا ساعدوني لفترة، يصبحون زعماء. يقررون كل شيء بأنفسهم، حتى لو بشكل خاطئ. لم يخبروني. لمجرد الشعور بالارتياح أو شيء ما؟ لا أعرف لماذا. الأنا أم المايا؟ مستوى منخفض؟ لذا ليلة أمس، كنت حقا خارج المزامنة، حيث جلست هناك وكان لدي الوثائق والحاسوب أمامي، لكني كنت متعبة للغاية وهززت رأسي ووضعت يدي هنا ووضعت رأسي على الطاولة بيأس. جسديا فقط. روحي، بالطبع، هي جيدة دائماً، قوتي ما زالت هناك. جسديا فحسب، كنت منهكة. لذا، وضعت رأسي على الطاولة هكذا. وجاء كلبتي، وقبلتني من رأسي حتى أخمص القدمين، ومن أخمص القدمين إلى الرأس مرة أخرى، ومن الرأس إلى أخمص القدمين مرة أخرى. كيف عرفت أنني بحاجة لذلك؟ لم أتوقع ذلك حتى. عادة، هذه الكلبة، ليست من النوع الذي يقبّل. إنها تهز ذيلها، تأتي وتتحدث بدلع، لكنها ليست من النوع الذي يقبل كثيراً. الآخرون يقبّلون كثيراً. بعض الكلاب تقبل كثيرا، يلعقونك كثيرا، بعض الكلاب لا. أحيانا، القليل جدا، لكن الليلة الماضية أعطتني غسلتني بالكامل. وبعد ذلك كان لا بد أن أنسى كل شيء، عانقتها وقلت: "حسنا، حسنا، يكفي. أنا مبتلة الآن. مبتلة بالكامل، مبتلة بالكامل." واستمرت بذلك، ثم استلقت على حضني، واستدارت- من الخلف للأمام و بالمقلوب، يسار يمين – ونظرت إلي، وواصلت عملها في الغسل. فقلت: "حسنا، لا يهم. لقد نسيت بالفعل، لا تقلقي. أنا متعبة فحسب. لست مضطربة لهذه الدرجة. لا تقلقي، لا تقلي، أنا بخير. انظري لهذا! لنرقص معا و …" لا أريدهم أن يقلقوا أيضا، لأن كل ما أشعر به، ربما هم يشعرون به. هم حساسون للغاية. لذا، أحيانا أكون متوترة جدا، قلقة، لكني دائما ألعب معهم بسعادة حتى لا يتأثروا. أنت المسؤول. إذا كان لديك أطفال، لا يسعك تركهم يرونك متوتر وحزين دائماً لأن هذا يجعلهم حزينين ومتوترين أيضا. والكلاب نفس الشيء. وإلا، لا أحد يقول أي شيء. لم أعلمها أن تقبّل، من أجل الحصول على وجبة خفيفة، لا شيء! وعادة هي لا تقبلني كثيرا جاءت وقبلتني فحسب، لذا كان علي الانزلاق للأسفل من كرسيي ثم عانقتها، ورقصنا وتكلمنا وغنينا قليلا، ثم أخرجتها, بعد ذلك أصبحنا على ما يرام.
لا أعرف ما إذا كان أي رجل أو أي امرأة سيفعل مثل هذا التعبير العاطفي هكذا. فالكلاب، يفعلون ذلك. يفعلون ذلك من صميم قلوبهم، أنت تشعر به. ليست مجرد أفعال فحسب. يضعون كل محبتهم في ذلك. ولم يسعني الاغتسال على الفور. لقد تغيرت كثيرا بعد أن أصبح عندي كلاب. سابقاً، بحال لمسني أي شيء غريب أو هكذا، يجب أن أذهب للاغتسال مباشرة والاستحمام، لكن لا يمكنني أن أفعل ذلك في الوقت الحاضر، بعد الآن. أحيانا أنسى. وأطعم الكلب بيد واحدة وبعد ذلك أتناول الطعام بنفس اليد. وأقول، " أوه، يا إلهي! لا يهم، حسنا، لا يهم. لقد نسيت مرة بالفعل، لا يهم." أو أخرج وأغتسل وبعد ذلك أستمر بالأكل. والكلاب، يقبلونني في كل مكان. ليس لدي وقت للاستحمام فورا. ولا يسعني الاهتمام أقل بعد الآن. هذا لا يؤذيني. هذا الشيء لا يؤذيك. الأشياء الأخرى قد تؤذيك. الأشياء العاطفية، الإجهاد يمكن أن يؤذيك، لكن لعاب الكلب لا يؤذيك. هذا ما أفعله. عادة، أنا نظيفة جدا، لا يسعني تحمل ذلك، لكن في الوقت الحاضر لا بأس. خصوصا عندما يكون تعبيرا عن المحبة، نابعا من المحبة، تشعر بأنك نظيف للغاية. لقد تغيرت كثيراً. لا أصدق بأنني تغيرت لهذه الدرجة. بالنسبة لي هذا أمر مهم. سابقاً، عندم كانت الحيوانات تلعقني، تقبلني أو ألمسهم، يجب أن أذهب لأغتسل فوراً. ليس بسببهم، بل ربما يحملون الجراثيم أو الديدان، أيا كان، أيا كان ما يقولونه في الكتب. الآن أنا بخير. أقول، " لا يهم، لا يهم، لا يهم."
لأنه حان الوقت لتناول العشاء، سأدعكم تذهبون. لنذهب! وداعاً. أراك فيما بعد. ( يا معلمة، نحن نحبك. ) شكرا لك. أحبكم. أحبكم، أيضا، أحبكم. ( يا معلمة، نحن نحبك. ) كل الفواكه. الناس الذين لم يكن لديهم، يمكن أن يأخذوا. انتبهوا للرهبان. انتبهوا. لا تصطدموا بالرهبان. تعالوا إلى هنا. هناك، ليس لديكم؟ لديكم؟ هناك. تلك من الصين يمكن أن تأخذ واحدة. كل شخص يمكن أن يأخذ واحدة. ليس أولئك الذين استلموا التلقين للتو. إذا كنت قد حصلت على واحدة، لا تأخذ أكثر من ذلك. من الصين، حسنا؟ إذا كان هناك ملقنين من الصين، تعالوا. إذا لم يكن لديك واحدة، تعال وخذ واحدة. حتى أنه يجب أن أرتدي الكعب العالي، تخيلوا ذلك؟ إنه يتماشى مع العمل. تخيلوا أي وظيفة لكم تضطرون لارتداء كعب عالي؟ عملي. ( شكرا لك، يا معلمة. ) على الرحب والسعة. ( شكرا لك، يا معلمة. ) ( يا معلمة، أنا أحبك. ) شكرا لك. أحبك. ( يا معلمة، أنا أحبك. ) أحبك. أحبك. حسنا، لقد مشيت ذات مرة. ( يا معلمة، أنا أحبك. ) ( يا معلمة، أنا أحبك. ) ( يا معلمة، أرجوك اعتني بنفسك. ) ( يا معلمة، أنا أحبك. أرجوك اعتني بنفسك. أتمنى أن تبقي بصحة جيدة. ) حسنا. ( شكرا لك، يا معلمة. ) ( يا معلمة، من فضلك اعتني بنفسك. شكرا لك، يا معلمة. ) حسنا. اذهبوا واحضروا التفاح والاشياء. ( ابقوا بصحة جيدة . ) ( أتمنى العمر الطويل للمعلمة. ) شكرا لك. ( أحبك، يا معلمة. )
هل ستغادرون الآن؟ ( لا، سنغادر بعد يومين. ) حسنا. البعض ما يزال بالجوار. لدي المزيد من الوقت أثناء الخلوة التأملية. لقد حضرت الخلوة التأملية بعد أن أنهيت كل الأشياء. لذا، يمكنني قضاء المزيد من الوقت معكم. ليس لدي الكثير من الوقت يوم الأحد. إن كان لديك أي أسئلة، اكتبوها. والإجابات ستأتي إليكم قريباً. ومن ثم، أنتم لستم بحاجة لسؤالي كل مرة. ( مرحبا، يا معلمة. ) مرحبا، مرحبا . مرحبا أيها الرفيق، مرحبا أيها الرفيق. أثناء الخلوة التأملية، سأراك، بلد واحد كل مرة. الآن، ليس هناك الكثير من الوقت. علي أن أعتني بنفسي وبالملقنين الجدد. يجب عليْ الاعتناء بأولئك الذين استلموا التلقين للتو أنا آسفة. أنا مشغولة للغاية بعملي. ليس في الخارج، لكن مشغولة جدا من الداخل. وكذلك مشغولة في الخارج، لكن ليس القدر. أحبكم يا رفاق، أحبكم يا رفاق، ( نحبك، يا معلمة. ) ( انا احبك. ) حاولوا أن تنظروا إلي بقدر ما يسعكم. ( مرحبا، يا معلمة. ) ( شكرا جزيلا لك، يا معلمة. ) ( شكرا لك، يا معلمة. ) حاولوا أن تنظروا إلي بقدر ما يسعكم، لأنه ثمة الكثير من الناس. فقط أنظروا إليْ أكثر. انظر إلى العينين. ( انا احبك. ) ( مرحبا، يا معلمة. )
انتظري لحظة. يا أختي، ألا يمكنك إجراء العملية؟ ( الأطباء يقولون ... ) لا؟ ( أنا لا أعرف. قالوا بأنه لا يمكنهم إجرائها حالياً. ) حتى في أمريكا؟ تفقدي الكمبيوتر. تحققي من الإنترنت لتري ما إذا كان هناك متخصصين، حسنا؟ (حسناً.) إذا لم يكن لديك المال، سأعطيه لك. نحن الفتيات نحب أن نكون جميلات. الداخل مهم جدا أيضا. لكن سيكون من المريح أكثر بحال كان الخارج جميل أيضاً. (حسنا، شكرا لك.) يمنح المزيد من الثقة، أليس كذلك؟ (حسنا، شكرا لك، يا معلمة.) لكن هذا لا يهم. بحال لم يكن لدينا هذا، سيكون لدينا ذاك. (شكرا لك.) حسنا. تبدين سعيدة للغاية. أنت بخير. يجب أن تستمري بالعيش هكذا (حسناً.) ومن الجيد أيضا أن نكون هكذا. هل تفهمون؟ الأولاد لن يضايقوننا. كارما أقل. (حسناً.) (اعتني بنفسك، يا معلمة.) اعتني بنفسك أنت أيضا. حسنا. لكن من الغريب أن قلبي يلين عندما أراك. أنا لست غاضبة منكم. أنا غاضبة من هؤلاء الموظفين العاملين، الذين لا يفعلون أشياء بضمير ولا يتحملون المسؤولية. مفهوم؟ (مفهوم.) هذا يجعلني أشعر بالخجل. بحال فعلوا هذا النوع من الأشياء لي… ما أعنيه هو، بحال فعلوا هذا النوع من الأشياء لي، فماذا سيفعلون بالخارج؟ هل سيخدعون الآخرين للحصول على المال وخلق الكثير من الكارما؟ بحال لم ألقنهم درساً، سيسوء الأمر، صحيح؟ (نعم.) ما رأيكم؟ (نعم. نحن ممتنون لك.)
( يا معلمة، أتمنى أن تكوني بصحة جيدة وجميلة إلى الأبد. يا معلمة، أتمنى أن تكوني بصحة جيدة دائماً. ) شكرا لك. ( يا معلمة، أتمنى لك أن تكوني سعيدة للأبد. اعتني بنفسك يا معلمة. ) شكرا لك. شكرا لك. ( يا معلمة، نحن نحبك كثيراً. ) ( يا معلمة، أنت جميلة جداً. ) ( يا معلمة، نحن نحبك كثيرا. ) يجب أن أغادر الآن. (حسناً) ( يا معلمة، سأعود غداً. ) ستعودين؟ المعذرة. عودي عندما يكون لديك وقت. ( حسنا، شكرا لك، يا معلمة. ) من الصين؟ (نعم، من الصين.) أولئك الذين لم يتمكنوا من الحضور للحصول على ما تبقى. إن لم تتحركوا بسرعة، أنا أيضا لا يسعني ذلك، حتى من خلال قوتي السحرية. أنا آسفة. خذوا محبتي معكم. (حسنا.) أحبكم. (شكرا لك، يا معلمة.) أتمنى للناس في بلدكم أن يكونوا بأمان، وبصحة جيدة، سعداء و مسالمين. (شكرا لك، يا معلمة.) أتمنى لحكومتكم أن تكون منفتحة. أتمنى لشعبكم أن يكونوا سعداء. (شكرا لك، يا معلمة.) الصين تتحسن للأفضل. (الصين تتحسن للأفضل.) أنا أيضا سعيدة جدا. أن حكومتكم منفتحة (شكرا لك، يا معلمة. نحن ممتنون لبركاتك.) وتحب مواطنيها. ( يا معلمة، أتمنى أن تكونيْ بصحة جيدة. ) كما أن حكومتكم تعتني بالبيئة وبنت العديد من الأشياء الصديقة للبيئة. ( نعم، الكثير منها. ثمة الكثير من التغييرات. ) كما وقعت الحكومة على عقود من أجل الطعام النباتي(فيغان) (نعم.) هذا رائع حقاً. (شكرا لك، يا معلمة.) إذا أصبح الجميع في الصين نباتيا(فيغان)، سيكون هذا رائعاً. ثمة الكثير من الناس في الصين. لا يمكن للحكومة تزويدهم بكل الإمدادات حتى. وقعت الحكومة على عقود مبرمة مع العديد من الشركات النباتية(فيغان). لكن ثمة الكثير من الناس. كما تعلمون، من الصعب جداً تعليم الصينيين، صحيح؟ لذا، لا يمكنك لوم الحكومة. من الصعب جدا تعليمهم. فهم عنيدون قليلاً، صحيح؟ حسنا. (شكرا لك، يا معلمة. يا معلمة، تناولي الطعام جيدا ونامي جيدا) حسنا. أتناول الطعام جيدا وأنام جيدا. أنت تحلمين! لكن شكرا لك على أي حال. شكرا لك. أتمنى لكم أيضا أن تأكلوا جيداً وتناموا جيداً. الجميع، اعتنوا بأنفسكم. (حسناً، شكرا لك، يا معلمة.) اعتنوا بأنفسكم من الداخل. (حسناً.) الداخل أكثر أهمية، حسنا؟ (حسنا، يا معلمة، أنا أحبك كثيرا.) أحبكم يا رفاق، أحبكم. أحبكم أيضاً، أحبكم أيضاً. (يا معلمة، نحن نحبك. مرحبا، يا معلمة.) يمكنكم رؤيتي بشكل أفضل في الخارج، أليس كذلك؟ اعتنوا بأنفسكم. اعتنوا بأنفسكم.