بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

مقعد في العالم العلوي مضمون بالاجتهاد الصادق، ونعمة المعلم، ورحمة الله، الجزء 15 من 19

2024-09-15
لغة المحاضرة:English
تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
الناس الذين افتروا عليّ أو الثرثرة عن كل أنواع الأشياء السلبية عني وعن تعاليمي، أو الدول التي اضطهدتني وعرقلوا تعليمي من نوع ما، أنا لم أرتكب أي خطأ بحقهم – لا أتذكر أنني فعلت ذلك على الإطلاق في هذه الحياة. أبداً، أبداً -ولا حتى كلمة واحدة سيئة بحقهم. لذا، كما ترون، ليس عليك حتى أن تسيء إلى الناس لكي يكونوا سلبيين تجاهك. حتى أنني أساعد أينما استطعت، كلما استطعت - لكل هذه البلدان، فقط المساعدة، والمباركة وأصلي من أجلهم. لم أفعل أبداً أي شيء مثل إساءة معاملة أي شخص أو أخذ أموال من أي شخص على الإطلاق. أنا لا أعرفهم شخصياً حتى.

لذا، إذا كنت تريد أن تكون معلماً، فكر مرة أخرى. سواء كنت تستطيع أن تكون معلماً أم لا، هذا سؤال آخر. لقد أخبرتكم كل شيء بالفعل. حسناً، ما يكفيك لتفهم. إنها ليست مزحة. إنها ليست شهادة بحيث يمكنك رشوة الأساتذة أو العميد للحصول على تلك الشهادة. البوذات، الكون كله، يعرف ذاك البوذا، وهم يأتون معظم الأحيان، في أي وقت مناسب، لتكريم ذاك البوذا الحي. مثل عندما كان شاكياموني بوذا حياً، كانوا دائماً يأتون ليقدموا له التكريم. نفس الشيء مع المعلم الحالي. إذا كان هناك أي معلم حاضر على الأرض، فإن البوذات، وكل القديسين والحكماء، والسماوات، والشياطين، وحتى الشياطين السابقين، الملوك، يأتون دائماً لتقديم الاحترام لهم - إذا استطعت رؤية كل ذلك، إذا أمكنك تلقي كل ذلك.

وإذا أخبرك كل البوذات بأنك بوذا وأظهروا لك الاحترام، عندها تكون أنت بوذا. خلاف ذلك، رجاءً، كن بسلام فحسب. احمد الله أنه لديك طريقة جيدة للاستنارة للتدرب عليها. احمد الله أنه لديك تعاليم المعلمة لتخبرك أن تفعلوا الخير وتساعدوا الآخرين، ومساعدة أجيالك التسعة ونفسك. هذا جيد بما فيه الكفاية بالفعل.

لذا كما ترى، أرجوك لا تحلم أن تكون معلماً. أتوسل إليك لا، الأمر ليس سهلاً! الأمر ليس كما يبدو. أنت لا ترى ما وراء الكواليس كيف يجب أن أبكي، كيف يجب أن أعاني. كوني معلمة - ناهيكم عن الحديث عن مايتريا بوذا كمعلم، أو المعلم الأعلى - أن تكون معلماً معيناً عليك أن تمارس الروحانية للعديد، والعديد، والعديد من الدهور، إلى الأبد، وتخوض تدريبات مختلفة، والمشقة، لتكون قادراً على تحمل هجمات هذا العالم والطاقات السلبية، والسيطرة على طاقة المايا أيضاً. وستأتي جميع أنواع الكوارث إلى حياتك الشخصية. أو يمكن أن تموت بوحشية أيضاً بأي وقت. وهكذا، فإنك تتراكم لتكون مستحقاً أن تُمنح القوة الهائلة لمساعدة الآخرين وأيضاً لموازنة حياتك الخاصة، وإلا فلن تتمكن من الاستمرار طويلاً. إذا لم تكن مستعداً، إذا لم تتعلم جيداً من هذا العالم فلن تدوم طويلاً.

والآن، حتى كونك معلماً تم تعيينك بالفعل وتم منحك القوة، ما زلت بحاجة لمعرفة أن المعاناة تكمن في كل خطوة تخطوها. كذلك، أنت بحاجة للذهاب إلى العديد من الأبعاد المختلفة، العديد من الكواكب المختلفة، العديد من النجوم، والأقمار، والشموس، والعوالم، من أجل إنقاذ الأرواح الضائعة و / أو المسجونة هناك بسبب الكارما الخاصة بها - والجحيم أيضاً، بالطبع. كذلك، يجب أن تكون قادراً على امتلاك القوة واستخدامها للذهاب إلى عوالم مختلفة، أبعاد مختلفة، مستويات مختلفة للتفاوض والتضحية أيضاً.

لذا، أنا أفهم أن الأمر يبدو سهلاً من الخارج بالنسبة لأي معلم، لكنه ليس كذلك. إنه ليس كذلك. اعتني بنفسك فحسب. مارس الروحانية جيداً حتى ترتقي إلى مستوى أعلى، وفرصتك في أن تصبح معلماً... أنت لا تعرف أبداً - ربما قريباً، ربما في الحياة القادمة. إذا كنت معلماً حقاً، ستدرك ذلك. لا تدَّعي ذلك من أجل الشهرة والربح. هذا وضيع جداً، ويحط من كرامتك. لا تفعل ذلك لنفسك. لأن كل السماوات وكل العوالم تعرف ذلك، وكلهم يضحكون. وسيكون العقاب هائل بمجرد أن تغادر الحماية الجسدية للجسد. ستتمنى لو أنك لم تولد حتى، بسبب كل المعاناة التي ستحصل عليها.

أرجوك لا تحلم بأن تكون معلماً لأنك لست كذلك - خاصةً لأنك لست كذلك. إذا كنت تريد حقاً الانضمام إلى الرهبان والراهبات والخروج وإعطاء التعاليم لمساعدة الآخرين على التحرر، إذا كانت هذه هي نيتك حقاً، دون شروط، عندها يمكنك أن تخبرني. ومن ثم سأرى إن كنت تستطيع. ويمكنك الخروج والقيام بذلك. أو الذهاب مع الرهبان والراهبات ومساعدتهم بطريقة ما وتتعلم معهم. ولاحقاً، عندما تستطيع، إذا كان مستواك أعلى، عندها يمكنني أن أوافق.

عادة، عليهم جميعاً أن يقدموا تقريراً لي أولاً، كل الأسماء، باستثناء مرة أو اثنتين في مخيم اللاجئين الأولاسيين(الفيتناميين). كان من الصعب جداً الدخول إلى هناك. لذا خففنا القواعد قليلاً. ليس لأننا نحن مسيطرون أو أي شيء. نحن فقط نريد من الناس أن يفهموا حقاً كم أن الطريقة ثمينة وكيف عليهم حقاً أن يعتزوا بها وممارستها لمعرفة الحقيقة. لأنهم إذا لم يمارسوها، عندها لن يعرفوا أي شيء! لا يمكنهم أن يتحسنوا، لا يمكنهم الارتقاء، لا يمكنهم الحصول على استنارة أعلى. وبالتالي يستديرون ويقولون: "أوه، هذا لا شيء بالنسبة لي. إنها ليست طريقة جيدة أو أي شيء." لن تتلقى أي بركة أو أي شيء، أو أي تجربة أو رؤية داخلية. عندها ستعتقد أنها لا شيء. لأنك لا تمارس!

في المرة الأولى، أثناء التلقين، تحظى بتجارب. وهكذا تؤمن بالممارسة، بالطريقة - طريقة الكوان يين. لكن إذا لم تستمر في الممارسة عندما تعود إلى المنزل، وإذا رأيت أشخاصاً آخرين يحصلون على رؤى وما إلى ذلك، ورأيتني أحصل على المزيد من التلاميذ، والطريقة التي أخرج بها، وأتحدث إلى الناس، وأبتسم دائماً وإعطاء الحلوى (فيغان)، والطعام المبارك وكل ذلك، تعتقد أنه، "أوه، هذا سهل للغاية. يمكنني فعل ذلك." لا، لا، لا. يجب أن يكون لديك القوة لرفع الناس، حتى من الجحيم، لإنقاذ أرواحهم. حتى أنت يجب أن تذهب إلى الجحيم من أجلهم لإنقاذ أرواحهم. عليك أن تعاني من أجلهم لإنقاذ أرواحهم.

لأن بعض الأرواح غارقة في مستنقع من الوهم والمفاهيم الخاطئة والعبء الرهيب للكارما، والقتل، والإجهاض، من كل أنواع الأشياء التي لا يمكنك تخيلها لدى الناس إذا رأيتهم من الخارج. حتى بعض الرهبان، ناهيكم عن الحديث عن الناس العاديين. هم يبدون عاديين فقط! يتحدثون بلطف ولسان معسول. لا يظهرون لك حقيقتهم إلى أن تجعلهم الكارما ينكشفون بطريقة ما. ومن ثم لا تزال لا تصدق ذلك. تقول، "لا، ليس هذا. لا! إنه يتحدث بلطف شديد ويعرف السوترا يتحدث عن التعاليم البوذية. لا يمكنه أن يكون بهذا السوء." لا، لا يمكنك أن تعرف أبداً. الأمر هو، لا يمكنك أن تعرف أبداً. لذا عليك فقط أن تصلي. احرص على أن تكون صالحاً ونقياً. أنت لا تعرف أبداً من يكون. لا يمكنك أن تعرف أبداً.

كان هناك بوذا، كان اسمه جي غونغ بوذا. كان يحمل نوعاً من القرع كان الناس يستخدمونه لشرب النبيذ في العصور القديمة. وظل يشرب منه. ربما كان بداخله نبيذ حقيقي، لكنه لم يشرب أبداً. فوبخه الناس وكل أنواع الأشياء. هو لم يشرب أبداً. لم يلتهم لحوم أمة الحيوانات أبداً رغم أنه كان يبدو كذلك. لم يلتهم لحوم حقيقية لأمة الحيوانات. في الوقت الحاضر، يمكننا أن نأكل مثل ساق دجاج نباتي(فيغان). تبدو مثل ساق فرد من أمة الدجاج. يمكنك تناول دجاج نباتي(فيغان) الذي يشبه فرد أمة الدجاج بالكامل لكنه ليس كذلك. ربما في تلك الأوقات كانوا يصنعون أيضاً أشياء مماثلة.

لذا، يقولون أن البوذا التهم أقدام فرد أمة الخنازير حتى. هو لم يفعل ذلك أبداً. لا. حتى أنه قال من يلتهم لحوم أفراد أمة الخنازير فهو ليس من تلاميذه. جميعكم تعرفون ذلك. لكن في الوقت الحاضر، الناس لا يهتمون بذلك.

في البداية، سمح البوذا بذلك لأن بعض الناس جاءوا ولم يعرفوا أي شيء. لذا قال البوذا، "إذا كان عليكم أن تلتهموا لحوم أمة الحيوانات، ثم تلتهمون هذا النوع من اللحم الأقل كارما، اللحم الخالي من الكارما، مثل الجثة الميتة مسبقاً في الشارع، أو ماتت ميتة طبيعية. أو قتلها شخص ما، ولكن ليس من أجلك شخصياً ولا تسمع صراخ أفراد أمة الحيوانات عندما تُقتل." لكن هذا كان في البداية فقط. حاول بوذا أن يسهل عليهم التعاليم الحقيقية، لأنه عندما خرج البوذا في البداية، لم يكن لديه الكثير من التلاميذ. آمن به البعض، وتبعوه إلى حيث كان يعيش، لكن لم يكن لديهم أي طعام، لذا كانوا يخرجون ويلتهمون لحوم أمة الحيوانات ويعودون لزيارته، على سبيل المثال.

لم يكن لبوذا أشرم حتى وقت لاحق، عندما أراد الأتباع الحقيقيون المخلصون شراء قطعة الأرض بالذهب الذي كان يوضع على سطح تلك الأرض كما لو كانت طوباً، لأن هذا هو الثمن الذي أراده الأمير الذي كان يمتلك تلك الأرض. هذا ما قاله. قال: "إذا وضعتم جميع سبائك الذهب ..." - مثلما لدينا سبائك ذهب الآن -" إذا فرشتم كل أرض حديقتي بسبائك الذهب مثل الطوب، فسأبيعها لكم. هذا هو الثمن." لذا، أراد الرجل الغني الشراء بهذا السعر. أراد أن يجلب عربات كثيرة من الذهب ووضعها على أرض تلك الحديقة حيث كان من المفترض أن تكون مناسبة جداً للبوذا وبعض الرهبان للإقامة فيها، لأنها كانت قريبة من المدينة ولكن ليست بجانبها - من السهل عليهم الذهاب للحصول على الصدقات، من أجل الطعام، ومن السهل على الناس أن يأتوا في ذلك الوقت.

Photo Caption: حب الحياة، في أعماق القلب

تحميل الصورة   

مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء  (15/19)
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد