بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

افتح باب الحكمة، الجزء 9 من 12

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
البوذا، رغم أنه كان أميراً وكان لديه الكثير من الراحة والرفاهية، بعد الاستنارة، عاش حياة الراهب المتسول دون أن يشعر بأدنى قدر من الانزعاج ودون الشعور بالندم. لم تكن الرهبنة هي التي جعلته سعيدًا، لأنه كان هناك الكثير من الرهبان في ذلك الوقت الذين لم يبلغوا الاستنارة بعد، إذ أنهم كانوا يعيشون حياة المشاحنات والمحاربة والجهل، والصراع بين الشهرة والثروة، حتى أنهم لم يستثنوا بوذا. فأحيانًا أرادوا أيضًا إيذاء بوذا. فبسبب نعيمه الداخلي، كانت تتجلى السكينة الداخلية له طوال حياته اليومية - وذلك كان يدعمه خلال جميع التجارب التي لا يستطيع البشر تحملها. وفي بعض الأحيان حتى، بسيب الجو التنافسي بين الرهبان المتدينين الآخرين، لم يتمكن بوذا من الحصول على عطايا او تبرعات لعدة أشهر، فكان عليه أن يعيش على علف الخيل - حتى عندها، لم يكن يشعر باليأس أبدًا؛ ولم يهرع أبدا عائدا إلى القصر ليطلب بعض الذهب من والده الملك من أجل إشباع جوعه أو ليجعله ذلك أكثر راحة.

كل ممارس يعرف هذا الانعزال بمجرد أن يصل إلى مستوى عالٍ من الحكمة. على الرغم من أنهم قد يختارون البقاء في العالم وأن يصبحوا ملوكاً أو ضباطاً، أو رجال أعمال، من أجل الاستمرار في الحياة العادية. لكن لا يوجد في قلوبهم، أي رغبة في الشهرة أو الاسم أو الربح. تمامًا كما كان الحال في عهد بوذا فالكثير من الناس قد افتروا عليه ووضعوا الكثير من العقبات أمام وعظه، لكنه لم يتزعزع أبدًا، لم يتألم أبدًا من تلك الأعمال الشريرة للناس الآخرين. بسبب أن قلبه، كان فارغًا تماماً- فارغًا من جميع الرغبات، فارغًا من كل التعلقات والغضب. رغم أنه كان يتصرف ظاهريًا تمامًا مثل باقي البشر، إذ أنه لم يعد إنسانًا عاديًا بالمعنى العادي.

وكان لدى بوذا أيضًا العديد من التلاميذ العلمانيين الذين اختاروا البقاء في العالم كما فعلوا من قبل، لكنهم في الداخل كان لديهم مستويات عالية من التحصيل الروحي. مثل فيمالاكيريتي أو مثل كوان شي ين بوديساتفا آفالوكيتيسفارا وديساتفا. على الرغم من أنها ظهرت كشخص عادي وامرأة جميلة بملابس جميلة وحلي، فتبقى بوذا.

إذن نحن نعلم أن هناك طريقتين للممارسة الروحية. الأولى هي أن نتخلى عن العالم ونذهب إلى مكان منعزل للممارسة الروحية. والثانية هي أن نبقى في العالم ونصبح قديسين مستنيرين ونقوم بواجبنا. لأن الغابات والجبال لا يمكن أن تقدم لنا التنوير وتغيير القلب. بدون طريقة ممارسة روحية، لا يهم أين نحن أو ماذا نفعل، سنبقى في الجهل. النمر-، الأسد-، شعب الجاكوار، يعيشون في الغابة. لا أحد يزعجهم. لا توجد عوائق لحياتهم، لا ضغوط دنيوية لجعلهم عدوانيين. ومع ذلك، فهم يولدون عدوانيين، ويبقون عدوانيين، ويموتون عدوانيين. وبعض تلاميذ بوذا أو بعض تلاميذ القديسين الآخرين، بقوا في العالم، لكنهم كانوا مستنيرين، كانوا رحماء، وكانوا كائنات مقدسة.

وهناك العديد من الحروب ” الدينية“ في هذا العالم بين الأديان المختلفة، وكذلك داخل الدين الواحد. هذا بسبب الجهل. إذن، المكان، أو البيئة، أو الدين لا يمكن أن يساعدنا إذا لم نعرف مفتاح التنوير. حتى لو غيرنا طريقة لباسنا وتخلينا عن كل شيء في هذا العالم للسعي وراء الاستنارة، فإن كنا لا نعرف الطريق [أو] لا نعرف كيف، فلا فائدة من ذلك.

هناك قوانين في الكون، وعلينا أن نتبعها بشكل مطلق. مهما كان ما نريد أن نفعله، يجب أن نتبع القانون، والنظام، إذا أردنا النجاح. يوجد في أجسامنا، أعضاء مختلفة من أجل وظائف مختلفة. إذا عرفنا أي منها للتنوير الروحي، عندها يمكننا الاستفادة منها ونصبح مستنيرين. من جانب آخر، إن استخدمنا المكان الخاطئ، ومارسنا الطريقة الخاطئة، لا يهم متى، سنحصل على شيء لا معنى له.

ارتكب بوذا أيضًا أخطاء قبل الاستنارة. هذا يعني أنه مارس العديد من الأساليب المختلفة، بما في ذلك التقشف – حيث بقي في الجوع لأشهر عديدة، مما أضر بجسده وبقدرته على التفكير، وطال الضرر حتى قوته الروحية. بعد ست سنوات فقط من الأخطاء أدرك أخيرًا أن عليه ممارسة الطريقة المعتدلة، الطريقة العادية، وبعد ذلك ربما كان قد قابل المعلم الصحيح ومارس الطريقة الصحيحة. لذلك، بعد 49 يومًا فقط من مكوثه تحت شجرة بودي، وصل إلى الاستنارة.

ولكن ربما كان عليه أن يفعل ذلك لأنه كان بوذا؛ كان عليه أن يفعل ذلك لكي يرينا الأخطاء، حتى لا نفعل نفس الشيء. أو ربما كان عليه أن يخضع لقانون الكارما مثل أي شخص آخر عند ولادته في هذا العالم، قبل التنوير. لأنه كان يتمتع بحياة مترفة خلال شبابه دون أن يساهم بأي شيء لمجتمعه وأمته. لهذا السبب ربما كان عليه أن يخضع لهذا النوع من -المعاناة - من الجوع من أجل التعويض عن الماضي، على الرغم من أنه لم يفعل ذلك عن قصد.

أنا فقط أقول” ربما“ لذا أرجوكم سامحوني إذا كنت قد أدليت بتصريح خاطئ. على أي حال، يمكننا معرفة ذلك عندما نرى البوذا في النيرفانا. ما أعرفه لا أستطيع إثباته لكم. لذا، أدعوكم أن تأتوا وتثبتوا لأنفسكم - ما إذا كان بوذا قد خضع للكارما، أو ما إذا كان عليه أن يفعل ذلك من أجل أن نعرف ذلك.

أريد أن أخبركم بأشياء كثيرة، لكن وقتنا محدود وأيضاً، أشياء كثيرة أعرفها، لا أستطيع التحدث عنها بلغتنا الدنيوية. يمكنني فقط أن أقدم لكم الطريق، حتى تتمكنوا من معرفة ذلك بأنفسكم عن طريق فتح حكمتكم، فتح عين بوذا الخاصة بكم. وعندها ستعرفون كل شيء دون الحاجة إلى أي معلم أو مدرس ليخبركم. والمعرفة التي تكتسبونها دائمة - فهي لكم، إنها معرفة مباشرة.

لذلك ... شكراَ لكم. من الجيد؛ من الجيد أن تصفقوا. على الأقل شخص ما سوف يستيقظ ولا ينام. ولكن ربما هناك شخص في السمادهي قد أيقظتموه. لكن على أي حال، لقد آن الوقت. لذا، ينبغي أن يستيقظ الجميع.

pPhoto Caption: مع الإيمان الحقيقي، ننمو جيدًا في أي مكان!

تحميل الصورة   

مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء  (9/12)
1
2024-09-16
1977 الآراء
2
2024-09-17
1234 الآراء
3
2024-09-18
1224 الآراء
4
2024-09-19
1189 الآراء
5
2024-09-20
1273 الآراء
6
2024-09-21
1893 الآراء
7
2024-09-23
1246 الآراء
8
2024-09-24
1192 الآراء
9
2024-09-25
1047 الآراء
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد